اتهم المتحدث باسم مقاومة صنعاء عبدالله الشندقي الميليشيات الانقلابية بعرقلة جهود الصليب الأحمر لانتشال جثثهم المترامية في عدد من مناطق التماس بمديرية نهم.
وقال «الشندقي» في تصريحات لـ «عكاظ»: «قتلى الحوثي بالعشرات وتمكن الصليب الأحمر من إجلاء 62 جثة من مسلحيهم فيما لم يسمح له بالدخول إلى منطقة حلحلان التي تجري فيها المواجهات حيث توجد أكثر من 40 جثة ملقاة في السهول».
وأوضح أن أكثر من 100 مسلح تم أسرهم خلال تحرير مديرية مجزر ومداخل مديرية نهم وتبين لنا من خلال الأسرى أنهم يعانون من حالة انهيار، فهناك من يسلم المواقع للجيش، ولم تعد لديهم الأعداد التي يمكن أن يغرر بها كما أنهم في تراجع كبير ولم يعودوا يهجمون وتتم السيطرة على مواقعهم بسهولة ولم يعودوا يمتلكون أي خيارات إلا ترك المواقع التي يسيطرون عليها والفرار.
وعن طبيعة النجاحات التي يحققها الجيش الوطني والمقاومة في صنعاء أوضح أن الجيش سيطر على جبال الخانق وصلب وتران قرى حريب نهم والخريص ونملة ووادي رتم وأصبح الآن في عمق مديرية نهم ويتوغل وفوق خطط واضحة ومرسومة.. لافتا إلى أن خطة التحرير تسير وفق مراحل زمنية محسوبة حيث كانت المرحلة الأولى إلى الفرضة وتم انجازها بنجاح ويجري حاليا تنفيذ المرحلة الثانية في مديرية نهم.
وأشار القيادي القبلي إلى أن الجيش الوطني والمقاومة لا يمتلكان أي جبهات داخل أرحب أو صنعاء وإنما جبهاتها موجودة داخل مديرية نهم وتتوجه لتحرير جميع مناطق صنعاء.
ونفى وجود أي مقاومة داخل صنعاء أو أرحب، مؤكدا أن الترتيبات جميعها من خارج صنعاء وهي كفيلة بإسقاطها، معربا عن أمل الجيش والمقاومة في قبائل طوق صنعاء.
وقال «الشندقي»: «لدينا أمل بقبائل طوق مناطق صنعاء والذين سيكون لهم الإسهام في تحرير مناطق العاصمة لما نعرفه من نخوة في هذه القبائل التي كلما دخلنا منطقة نجدها تتسابق للانضمام للمقاومة».
وقال «الشندقي» في تصريحات لـ «عكاظ»: «قتلى الحوثي بالعشرات وتمكن الصليب الأحمر من إجلاء 62 جثة من مسلحيهم فيما لم يسمح له بالدخول إلى منطقة حلحلان التي تجري فيها المواجهات حيث توجد أكثر من 40 جثة ملقاة في السهول».
وأوضح أن أكثر من 100 مسلح تم أسرهم خلال تحرير مديرية مجزر ومداخل مديرية نهم وتبين لنا من خلال الأسرى أنهم يعانون من حالة انهيار، فهناك من يسلم المواقع للجيش، ولم تعد لديهم الأعداد التي يمكن أن يغرر بها كما أنهم في تراجع كبير ولم يعودوا يهجمون وتتم السيطرة على مواقعهم بسهولة ولم يعودوا يمتلكون أي خيارات إلا ترك المواقع التي يسيطرون عليها والفرار.
وعن طبيعة النجاحات التي يحققها الجيش الوطني والمقاومة في صنعاء أوضح أن الجيش سيطر على جبال الخانق وصلب وتران قرى حريب نهم والخريص ونملة ووادي رتم وأصبح الآن في عمق مديرية نهم ويتوغل وفوق خطط واضحة ومرسومة.. لافتا إلى أن خطة التحرير تسير وفق مراحل زمنية محسوبة حيث كانت المرحلة الأولى إلى الفرضة وتم انجازها بنجاح ويجري حاليا تنفيذ المرحلة الثانية في مديرية نهم.
وأشار القيادي القبلي إلى أن الجيش الوطني والمقاومة لا يمتلكان أي جبهات داخل أرحب أو صنعاء وإنما جبهاتها موجودة داخل مديرية نهم وتتوجه لتحرير جميع مناطق صنعاء.
ونفى وجود أي مقاومة داخل صنعاء أو أرحب، مؤكدا أن الترتيبات جميعها من خارج صنعاء وهي كفيلة بإسقاطها، معربا عن أمل الجيش والمقاومة في قبائل طوق صنعاء.
وقال «الشندقي»: «لدينا أمل بقبائل طوق مناطق صنعاء والذين سيكون لهم الإسهام في تحرير مناطق العاصمة لما نعرفه من نخوة في هذه القبائل التي كلما دخلنا منطقة نجدها تتسابق للانضمام للمقاومة».